رئيس مجلس الإدارة
أحمد عصام فهمي
كل النجوم صوت وصورة
رئيس التحرير
عبدالحميد العش
facebook twitter youtube instagram tiktok

محمود حميدة يجسد شخصية مطرب ضمن أحداث مسلسل +90

محمود حميدة
محمود حميدة

تعاقد محمود حميدة مؤخرًا على بطولة مسلسل جديد بعنوان +90، إنتاج إيهاب منير، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، وعلم خبر أبيض أن حميدة يجسد شخصية مُطرب ويقدم عدة أغاني ضمن أحداث المسلسل.

مسلسل +90

و+90، مسلسل لايت اجتماعي عائلي، من المقرر بدء تصويره في شهر سبتمبر كموعد مبدئي، ويدور جزء من أحداثه خلال فترة التسعينيات، وتتنقل أحداثه بين الحاضر والتسعينيات، وتشارك فيه أيضًا مريم الخشت وتجسد دور ابنه محمود حميدة.

فيلم الشيطان شاطر

من ناحية أخرى يواصل محمود حميدة تصوير فيلم الشيطان شاطر بطولة أحمد عيد وزينة، تأليف لؤي السيد، وإخراج عثمان أبو لبن، ويجسد شخصية شيطان خلال أحداث الفيلم.

ويشارك في فيلم الشيطان شاطر إلى جانب أحمد عيد وزينة، كل من محمود حميدة، ومحمد أنور وعبدالعزيز مخيون وحنان سليمان، وأحمد الحجار، وأحمد أمين كضيف شرف، وآخرين.

فيلم الشيطان شاطر

فيلم الشيطان شاطر يدور في إطار كوميدي حول صراع الخير والشر، وتجسد خلاله زينة شخصية مُذيعة اسمها فريدة، فيما يظهر عبدالعزيز مخيون بدور أستاذ جامعة ووالد زينة، ويجسد أحمد الحجار نجل المطرب على الحجار دور شقيق زينة، وتظهر حنان سليمان بدور والدتهما.

محمود حميدة في رمضان 2025 

وشارك محمود حميدة في سبق رمضان الماضي بمسلسل ولاد الشمس، وحقق من خلاله نجاحاً كبيراً وقت عرضه، والعمل يتناول قصة حياة قاسية عاشها شابين داخل دار أيتام وهما ولعة ومفتاح، يجسدهما أحمد مالك وطه دسوقي بعد إجبارهما على السرقة والنصب من قبل مدير الدار الذي يقوم بدوره محمود حميدة، فيقرران التخلص منه وحماية بقية الأيتام من شروره.

أبطال مسلسل ولاد الشمس

مسلسل ولاد الشمس يمثل أول بطولة مشتركة بين مالك وطه، وشاركهما البطولة محمود حميدة، فرح يوسف، معتز هشام، مريم محمود الجندي، وجلا هشام، والعمل مكون من 15 حلقة، تأليف مهاب طارق، فكرة أحمد مالك، إخراج شادي عبدالسلام، وإنتاج الشركة المتحدة.

محمود حميدة يتحدث عن الذكاء الاصطناعي

وفي وقت سابق، قال محمود حميدة خلال مشاركته في ندوة بعنوان رقمنة التراث ضمن فعاليات  مهرجان الإسكندرية السينمائي للفيلم القصير: الذكاء الاصطناعي يمثل أداة معرفية يجب التعامل معها بوعي، وليس بالخوف أو الذعر، وهناك بعض العاملين في مجال السينما بالولايات المتحدة، نظموا احتجاجات ومظاهرات لرفض استخدام الذكاء الاصطناعي.

وأضاف : أي تطور الناس تستقبله على وجهين إما بالرفض التام أو قبول التطور، وكثير من كبار المخرجين في أوروبا واليابان كانوا في البداية رافضين لفكرة الذكاء الاصطناعي، ولكن مع الوقت أصبح من الضروري إدراك أنه جزء من مسيرة التطور.

تم نسخ الرابط