الهضبة وشيرين ورمضان وويجز وحمزة نمرة يتصدرون ترشيحات AFRIMA 2025 لأفضل فنان وفنانة في شمال إفريقيا
تصدر عدد من النجوم قائمة المرشحين لجوائز الموسيقى الإفريقية AFRIMA Awards لعام 2025، وعلى رأسهم الهضبة عمرو دياب ابترشحه لأربع فئات هي : مطرب العام في إفريقيا، أفضل مطرب بوب إفريقي، أفضل مطرب في شمال إفريقيا، بالإضافة إلى جايزة ألبوم العام عن أحدث ألبوماته ابتدينا.
جوائز AFRIMA Awards
بينما نافس عدد من النجوم على جائزة AFRIMA Awards لأفضل فنان في شمال أفريقيا وهم عمرو دياب عن أغنية يا بابا، محمد رمضان عن أغنية أنا وأنت، وويجز عن أغنية الوعد، وحمزة نمرة عن أغنية شمس وهواء.
أما جائزة AFRIMA Awards لأفضل فنانة في شمال أفريقيا، نافس عليها نجمتان هما، شيرين عبد الوهاب عن أغنية بتمنى أنساك، وجنات عن أغنية كأنك روح.
تفاصيل رواية الهضبة
وكشف خبر أبيض مؤخرً أن الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى يضع اللمسات الأخيرة على رواية جديدة يتناول خلالها قصة حياة عمرو دياب، وقد سجل مع الهضبة أكثر من 12 ساعة ليضمن لروايته الجديدة أن تشمل كل التفاصيل، كما سجل عيسى أيضا مع مقربين من عمرو ومن وصفهم بـ شركاء الرحلة، وسترصد الرواية مسيرة عمرو دياب الفنية والإنسانية بداية من لحظة ميلاده وحتى الوقت الحالي.
تفاصيل ألبوم ابتدينا
وطرح عمرو دياب، يوم 3 يوليو الماضي، ألبوم ابتدينا المكون من 15 أغنية وهم : خطفوني، هلونهم، يالا، ماليش بديل، دايماً فاكر، ابتدينا، يا بخته، إشارات، خبر أبيض، ماتقلقش، يالا، قفلتي اللعبة، بابا، حبيبتي ملاك، شايف قمر، وارجعلها.
شيرين عبدالوهاب
أما شيرين عبدالوهاب شوقت مؤخرًا جمهورها بإعلانها الاستعداد لطرح نسخة جديدة من أغنية غالية علينا يا بلدنا، من ألحان عمرو مصطفى وكلمات تامر حسين وتوزيع توما.
وكتبت شيرين عبدالوهاب عبر حسابها الرسمي على فيسبوك، وقالت : جمهوري الغالي ألف شكر لدعواتكم اللي بتوصلني في كل مكان، انتظروا أحلى مفاجأة من أحلى شيرين وأحلى عمرو مصطفى وتامر حسين وتوما لأحلي بلد في الدنيا.
تفاصيل جوائز جرامي
ومن ناحية أخرى، أعلن حمزة نمرة مؤخرًا دخوله سباق جوائز الجرامي لعام 2026 بألبومه الجديد قرار شخصي، في فئتي أفضل ألبوم وأفضل ألبوم موسيقى عالمية.
وتُعتبر جوائز الجرامي إحدى أهم الجوائز الموسيقية التي تقام كل عام في شهر فبراير، بمدينة لوس أنجلوس منذ عام 1959، والتي تُقدمها الأكاديمية الوطنية لتسجيل الفنون والعلوم .NARAS.
