بالصور .. أبرز إطلالات النجمات في ختام الدورة 82 لمهرجان فينيسيا الدولي

أقيم منذ قليل حفل ختام مهرجان فينيسيا، ليختتم فعالياته بعد 11 يوماً كانت حافلة بالفعاليات والأفلام، وقدمت النجمة الإيطالية إيمانويلا فانيلي حفل الختام، الذي حرص على حضوره عدد كبير من السينمائيين حول العالم.
أبرز الحضور
ومن أبرز نجوم حفل الختام الذين تواجدوا على الريد كاربت : المخرج الإيطالي ألبرتو باربيرا وزوجته جوليا، إيمانويلا فانيلي، المخرجة البريطانية شارلوت ويلز، المخرجة والمؤلفة الفرنسية التونسية أريج السحيري، الممثلة الإيطالية تاتيانا لوتر، مونيكا باكاردي، المغنية لالا، الممثل الفرنسي لويس غاريل، الممثلة أديل إكزاركوبولوس، عارضة الأزياء البرازيلية أليساندرا أمبروسيو، الممثلة الصينية تشاو تاو، الممثلة السويسرية لونا ويدلر، الممثلة الإيطالية بينيديتا بوركارولي، المخرجة وكاتبة السيناريو الإيطالية كارولينا كافالي، المخرجة التونسية كوثر بن هنية، المنتجة والممثلة أوديسا راي.
فيلم صوت هند رجب
حصل فيلم صوت هند رجب، على تصفيق لمدة طويلة جداً، هى الأكبر على مدار عروض أفلام مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وصلت إلى 22 دقيقة، وقف خلالها الجمهور لتحية الصناع وصاحبة القصة الأصلية، بعد انتهاء عرضه العالمي الأول.
تفاصيل الفيلم
فيلم صوت هند رجب قامت بإخراجه المخرجة التونسية كوثر بن هنية، وتشارك في إنتاجه قنوات ART، ويتناول اللحظات الأخيرة في حياة الطفلة الفلسـ.طينية هند رجب -6 سنوات، التي قتلتها نيـ.ران الجيش الإسـ.رائيلي في غـ.زة مطلع عام 2024.
قصة فيلم صوت هند رجب
فيلم صوت هند رجب يعتمد أسلوبًا يجمع بين الدراما والتوثيق، حيث يستعيد تفاصيل مكالمة الطفلة هند مع الهلال الأحمر الفلسـ.طيني وهي تستنجد قائلة: أنا خائفة جدًا، تعالوا من فضلكم، قبل أن تُفقد حياتها مع عائلتها في السيارة التي علقت وسط إطلاق النار.
وعبرت والدة هند، وسام حمادة، عن أملها أن يتحول الفيلم إلى صرخة عالمية لإنهاء الحـ.رب على غـ.زة، مؤكدة أن ابنتها رحلت بصوتها، لكنه سيبقى شاهدًا على معانـ.اة الأطفال الفلسـ.طينيين.
فيلم افتتاح مهرجان فينيسيا
وشهد افتتاح مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي العرض العالمي الأول لفيلم La Grazia للمخرج الإيطالي باولو سورينتينو، الذي يعود من جديد إلى المهرجان بفيلم يحمل بصمة سياسية وإنسانية مختلفة عن أعماله السابقة.
وتدور أحداث الفيلم حول شخصية الرئيس الإيطالي ماريو دي سانتيس، الذي يعيش في عزلة مع اقتراب نهاية ولايته، ليواجه قرارات حاسمة ستحدد إرثه السياسي والاجتماعي، بين قضايا العفو والإعدام الرحيم وقوانين الإجهاض، وتطرح القصة رؤية عميقة حول علاقة السلطة بالإنسان وصراعات الضمير السياسي.














