هدى الإتربي ولبني عبدالعزيز تتصدران التريند فى الساعات الأخيرة
تصدرت أكثر من نجمة، التريند في الساعات الأخيرة لأكثر من سبب، منهن هدى الإتربي وذلك بعدما أصدرت بيانًا خلال الساعات الأخيرة تنفى فيه صحة ما تم تداوله حول حصولها على دعوة رسمية من مجلس إدارة نادي الزمالك لحضور مباريات الفريق المقبلة في الدوري الممتاز، وذلك لانتماءها وتشجيعها الدائم للنادي.
حضور هدى لمباريات الزمالك
وأوضحت هدى الإتربي أنها لا تعلم شيئًا عما تردد بشأن هتاف جماهير الزمالك باسمها خلال مباراة الفريق الأخيرة أمام سيراميكا كليوباترا، مؤكدة أنها تعتز بانتمائها وتشجيعها للنادي الأبيض، وأنها من جماهيره.
وأضافت أنها تحترم جميع الجماهير المصرية على اختلاف انتماءاتها الكروية، وأنها تفضل متابعة مباريات الزمالك في منزلها مع أسرتها، رغم أن والدتها من مشجعات النادي الأهلي بشدة.
تفاصيل فيلم بيج رامي
وتنتظر هدى الإتربي عرض أحدث أفلامها بيج رامي، التي انتهت من تصويره مؤخرًا، ويضم في بطولته رامز جلال، بسمة بوسيل، التي تخوض تجربة التمثيل لأول مرة، بجانب كل من محمد أنور، محمد عبدالرحمن، نسرين أمين، محمود حافظ، تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر، وإخراج محمود كريم، وإنتاج وليد صبرى.
لبنى عبدالعزيز تتصر التريند
أما لبنى عبدالعزيز، فقد تصدرت التريند في الساعات الأخيرة بعد ندوة تكريمها أمس، والتي نظمتها مبادرة أرواح في المدينة لمحمود التميمي، والمقامة في الجامعة الأمريكية، وذلك بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها الـ90.
وقالت لبنى عبدالعزيز خلال الاحتفالية : سعيدة إني لسة عايشة لحد دلوقتي، ربنا عايز كده، وسعيدة جدًا إن يجي يوم وأقعد مع كل الشعب الجميل ده، وإخواني، وسعيدة بتحية كل الموجودين لي، وأتمنى كل حاجة حلوة لبلدنا ولفلسطين.
حضر الندوة شقيقها الطيار إيهاب عبد العزيز، والدكتور عمرو حلمى، وزير الصحة الأسبق، والناقد الفنى طارق الشناوى، والمخرج على إدريس، والفنان التشكيلى الدكتور فريد فاضل.
وفي وقت سابق، تحدثت لبنى عبدالعزيز في تصريح خاص لـ خبرأبيض، عن كواليس أشهر أفلامها واسلاماه، قائلة : تقديم فيلم وا إسلاماه كعمل سينمائي كان فكرتي، فقد أعجبت بكتاب علي أحمد باكثير بشدة، وتمنيت لو تم تحويله لفيلم سينمائي، ولكني كنت أعلم أنه يتطلب إنتاج ضخم، فتحدثت مع المنتج رمسيس نجيب واقترحت الفكرة وكنت أود أن يكون فيلم عالمي، وبالفعل تواصلنا مع بعض الكتاب، فكان به مجاميع وكانت لي اتصالات ببعض المبدعين في أمريكا لأني كنت أدرس هناك ولي علاقات كثيرة معهم، ومن هنا جاءت الفكرة.
