رئيس مجلس الإدارة
أحمد عصام فهمي
كل النجوم صوت وصورة
رئيس التحرير
عبدالحميد العش
facebook twitter youtube instagram tiktok

بوستات أصالة علي الإنستجرام تؤكد انفرادنا

أصالة
أصالة

«الحمد لله الذي اختار لي ماهو خير لي، الحمد لله علي سعادتي من بعد حزني، الحمد لله علي نعمة العائلة».. هذا ما علقت به أصالة علي آخر صورة نشرتها علي حسابها الخاص علي «إنستجرام»، منذ يومين، لتعيد التساؤلات مرة أخري حول طبيعة المشكلة أو الحالة النفسية التي تمر بها خلال الفترة الحالية، فبعد نشر صورها يوم 25 سبتمبر الماضي، وعلقت عليها: «لا أعرف تحديدا بماذا أفكر»، تكهن البعض بأن أصالة تعيش حالة من التخبط النفسي أو الإحباط بعد أن كانت مصدر التفاؤل والسعادة لكل من حولها، وهذا ما أكدته صورها التي تنشرها علي «السوشيال ميديا» تباعا خلال الفترة السابقة، وهو أيضا ما أكده انفراد «خبر أبيض» فى وقت سابق، حين نشرنا خبر مفاده أن العلاقة بينها وبين زوجها المخرج طارق العريان، تمر بمرحلة «غيوم قد لا تمطر» كما وصفت أصالة في منشورها على «إنستجرام»، حيث أن الخلافات سيطرت بشكل تام على علاقتهما، لدرجة وصلت إلى حد أن خيار الطلاق بات مطروحاً بشدة، وليس مستبعداً أن يخرج الطرفان خلال الفترة المقبلة ليعلنا انفصالهما في هدوء، خصوصا وأن العريان علي أعتاب علاقة جديدة في حياته، تجمعه بممثلة شابة.

 

صور أصالة وتعليقاتها على السوشيال ميديا باتت تؤكد الخبر الذى انفردنا به وتناقله عنا أغلب المواقع فى الوطن العربى كله، حيث كتبت فى أحد البوستات تقول: «أردت أن أكون أم، لأنى منذ خلقت وأنا أم. الطفل لا يحتاج لوالده كما يحتاج لأم ترعى وتحن وتهتم»، وكأنها الرسالة التى تريد أن تقول من خلالها أنها أولى بأطفالها من والدهم، وأنها بالنسبة لهم أهم منه، فوجودها يعنى تربيتهم على أكمل وجه، أما هو فلا تأثير له.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
كما كتبت فى مرة أخرى: «يحيطنى شعور يختلط بكل شيء..أنتفض ألما وأفيض أملا»، وهو ما يمكن تفسيره على أنها وإن كانت تبدو أمام الناس وكأنها تعانى من صدمة اكتشاف علاقة زوجها بفنانة شابة، فهى قادرة على أن تواصل حياتها ومشوارها الفنى بأفضل ما يكون.. طالما أنها لم تفقد الأمل.
 

أردتُ أنّ أكون اُمّ ، لأنّي مُنذُ خُلقتُ وأنا أُمّ ، أعشق الصّغار وأقلق على غدهم حتّى البعيد الغريب منّهم ، لايكفي أنّ تأخذ السيّدة قرار إنجابهم ، ولايكفي أنّ تَحلم كلّ أنثى بأنّ تُصبح والده ، فالطّفل لايحتاج لوالده كما بحتاج لأُمّ ، ترعى وتحنّ وتهتمّ ، وإنّ أخطأ أحدهم فبالكلمة الطيّبه مع كلّ الحنان تُصلح وتُعلّم ، نحنُ الّذين بإذن الله أنجبناهم ، ونحنُ مسؤولون عنّ سعادتهم ونجاحهم ومستقبلهم ، نُريد لهم ماتمنّيتاهُ لأنفسنا ، نريدُ أنّ يُكملوا مابدأناه بكرامة وشرف ونبل ومحبّه ، حملتُ بهم لأكون أُمّ ، وكلّي امتنان لهمّ لأنّهم حقّقوا لي مابه لطالما حلمت . #أصاله @alyandadam @loodyagain @shamalzahabi

A post shared by Assala (@assala_official) on

 

وفى تدوينة أخرى كتبت أصالة واعترفت أنها تعيش مرحلة عنوانها «لا أعرف» مضيفة: «أعشق عائلتى.. أعيش بينهم لكننى غريبة، لقد تحدثت معكم لأفضفض من خلالكم، علنى أعرف ماذا هناك؟»، وهو التلميح الذى أرادت أن تكشف من خلاله أنها لم تعد تجد فى زوجها الملاذ والسند وأن جمهورها أولى بكل لحظة احتياج أو فضفضة لعله يأتى إليها بما ريح القلب والعقل.
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

يحيطني شعور يختلط بكلّ شيء ، أنتفض ألماً ، وأفيض أملاً #أصاله

A post shared by Assala (@assala_official) on

 

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

لا أعرف تحديداً بماذا أُفكّر ، ولا ماأُربد ، حتّى الأماني مُتناقضه ، وصلت لمرحلة أسألُ نفسي بصوت عالٍ كيّ أُجيبني !!ولاأُجيب .. وإنّ سألني أحد عنّ أحوالي ؟ أُجيبه لاأعرف ؟ وأسأله كيف تراني أبدو؟ أو هلّ أنا بخير؟ وغالباً مايقولونه لايطمئنّ ، ولاأعرف لماذا أنا هكذا !!! أنا في مرحلة عنوانها (لاأعرف) ... ومنّ منّا يعرف أين تكمن الحكمه ؟ ماهو الصواب؟ كيف هو شكل الصح؟ شعوري تائه بين المتناقضات ، يتخبّط ويعلو ويقع على أرضٍ قاسية خشنه ، يتألّم حتّى يصل الألم قلبي ، وروحي ترى فيما أقوله سخفاً ، فكيف يعبّر الكلام عنّ هذا العالم الكبير بداخلي ، فيني بحار وجبال وسهول ومدن، كلّها تداخلت ببعضها بعضاً ، حتّى أصبحتُ غير قادرة على فصلها ، أنا لستُ على مايرام ، وماأنا بحزينة ولاسعيدة ، حولي أصدقاء كثر أحبّهم ، لكنّي لستُ معهم وماأنا بوحيده ، أعشق عائلتي ولاغنى لي عنهم ، أعيش بينهم لكنّني غريبه ، مرحلة قدّ لاتكون هيّنه ، رغم أنّني في قلب صعوبتها الآن أحيا ، وتبدوا كأنّها سهله ، أيّامي كسماء لندن الّتي أنا اليوم أراقبها ورغم ذلك لاأعلم بعد هذه اللحظه ، إنّ كان غيمها سيُمطر ، أمّ أنّ الغيوم تكتّلت لأنّها اعتادت ذلك ، وأخيراً لقدّ حدّثتُ نفسي معكم ، لأُفضفض منّ خلالكم ، علّني أعرف ماذا هناك ؟ #أصاله

A post shared by Assala (@assala_official) on

 

تم نسخ الرابط